صفقة القرن ام كتاب العهد الجديد - فيديوهات

صفقة القرن ام كتاب العهد الجديد













صفقة القرن ام صفقة التاريخ 





يقول كتاب العهد الجديد في سفر صفنيا 3: 14 من كتاب العهد الجديد "تَرَنَّمِي يَا ابْنَةَ صِهْيَوْنَ! اهْتُفْ يَا إِسْرَائِيلُ! افْرَحِي وَابْتَهِجِي بِكُلِّ 





قَلْبِكِ يَا ابْنَةَ أُورُشَلِيمَ " أورشليم التي هي القدس والأمل في النشيد الوطني الاسرائيلي"هاتفكاه"  وحلم ألفين سنة ، والتي يذكر اسمها 





بلحن اشكنازي بولندي عاطفي خلاب يأسر الافئدة في مناسبات عالمية، وكل من حذر وانذر يتهم بأنه ضحية "نظرية المؤامرة" التي 





أضحت هوسا ووسواسا قهريا معبر عن عجز مزمن قد شخصه عالم السياسية "مايكل بركون " ، وتصديق أو عدم تصديق مخططات 





الأربع والعشرين السرية لكتاب "برتوكلات حكماء بنو صهيون" ،  والتي هي خطط كلها حروب وثورات وأزمات اقتصادية وإثارة 





لنعرات على خارطة متهالكة سياسيا واقتصاديا واجتماعيا ، سموها بالشرق الأوسط الجديد  لم يعد ينفع بشيء، فهل كان   الفوهرر 






 "ادولف هتلر" غبيا ليخصص حيزا من كتابه "كفاحي " يتحدث فيه عن اليهود وبؤس ألمانيا؟!







ألف الكاتب السياسي الكندي "وليام كاري" كتاب "احجار على رقعة الشطرنج " والتي هي إخراج محكم للبرتوكولات حكماء بنو 






صهيون بخطى تاريخية بطيئة وحثيثة بما فيها ان تكون القدس عاصمة لدولتهم مرقد "ثيودر  هرتزل" منظر الدولة الصهيونية في 






ضريحه الذهبي.





اعتبر صلاح الدين الأيوبي بأن القدس كل شيء أمام ريتشارد قلب الاسد في الحروب الصليبية إبان العصور الوسطى واستشهد 




عبدالحميد الثاني آخر خليفة  عثماني من أجلها ، وذكرها ياسر عرفات وصدام حسين على لسانهم في رمقهم الأخير مرددين 






"عاشت القدس عاصمة عربية إسلامية ". واستمر الصهاينة في ظن أن جميع شعوب 








الأرض هي "جينوم " بشر  بشاكلة انسان مسخرين لخدمتهم، بمبرر انهم شعب الله 






المختار  وأن العرب لم يعد لهم من شعار سوى "للبيت رب يحميه" ليصدح الصهاينة بأغنيتهم الثراثية الشهيرة بعد قرار "ترامب" بعد 






ما تم تسميته بصفقة القرن "هافا ناجيلا " والتي تعني بالعبرية  هيا لنحتفل أمام أمة قالت عنها "كولد مايير " ذات يوم وفي صبيحة ليلة 








حرق  المسجد الأقصى ،"لم أنم وكنت أعتقد أن العرب سيحجون من كل صوب بعد الذي حدث ، لكن استنتجت أنني أمام أمة نائمة يمكن 







أن نفعل بها 






مانشاء" بقلم #عبدالله الهواري



0 تعليق

إرسال تعليق

أكتب لتعليق ...لك حرية الرأي والتعبير