ترمب لم يكلف زوج ابنته جارد كوشنر - فيديوهات

ترمب لم يكلف زوج ابنته جارد كوشنر











برهوش مغمور يهودي لم يسمع عنه أحد قبل 2016، يجلس أمة 




كاملة على أجمل قوليب في القرن بلا حول و لا قوة!





ترمب لم يكلف زوج ابنته جارد كوشنر (37 سنة) بملف كوريا 



النووي و لا بمعظلة التجارة مع الصين. لا بمباحثاث التجارة 




الحرة مع المكسيك و كندا و لا بفاوضات زيادة الاتحاد الأوروبي 




انفاقه على حلف الأطلسي. عمو (ترمب) دبر على راجل ابنته 




ب"سطاج" ساعل ما هل...في أسهل بقاع الارض: الشرق 



الأوسط.




ما عليك سوى إقناع و إرغام 22 نسمة بما تريده حتى ينصاع لك 


طوعا و كرها بقية ال 300 مليون (نسمة) بكسر النون!



عين صديقك في السعودية و استلم مقابلا 400 مليار دولار. 


غطي 


على جرائم أكبر طاغية في العالم كي ينظف لك شمال سيناء و 


يسهل تجنيس الفلسطينيين بقانون الجنسية مقابل 10 آلاف دولار.



قم بتحييد سوريا، العراق، اليمن، ليبيا، الجزائر و السودان، إما 



بتدميرها او زرع عملائك لتعطيل أي مسار حل و ديمقراطية. 



إضغط على الأردن بالمال و على المغرب بالفيتو الصحراوي 



كي 




يشاركوا في ورشة المنامة و يمنحوك شرعية " رعاية 



المقدسات".



يبقى ضلع واحد ناقص و أساسي لفهم عملية بيع الحقوق 



الفلسطينية سبعين عاما بعد بيع الأرض. سلطة الاحتلال 



(الفلسطيني). نعم. سلطة محمود عباس أبو مازن هي احتلال 



لإرادة فلسطيني الضفة الغربية. أمام كل خطوة على الأرض يقوم 




بها ترمب او نتنياهو كنقل السفارة للقدس و الاعتراف بها و نية 






ضم غور الأردن و قطاعات كبيرة من الضفة، لا تسمع سوى 





كلمة واحدة من عصائب منظمة التحرير :نرفض و نحتج نرفض 




و نحتج.



لم يسمح محمود عباس بإطلاق حجر واحد على جنود الاحتلال 


في المناطق الخاضعة لأمنه الوقائي! كل التظاهرات تقام في 



المناطق ب و ج الخاضعتين كليا لتحكم الكيان الإسرائيلي في 



الضفة. 



محمود عباس و زبانيته لا يرغبون بملاقاة مصير ياسر عرفات 



الذي استشهد بسم مشع لأنه رفض الخضوع و بيع القضية. ليس 


هذا فقط، هم (عصابة عباس) ألفوا المناصب و المرتبات و 



عقارات دبي و شركات الأبناء و الاحفاد، اختاروا أن يظلوا 




متمسكين بعصى (سليمان) موهمين الشعب الفلسطيني أن 



قضيتهم 




لا زالت على قيد الحياة. لكن إلى متى سيبقى الشعب في العذاب 




المهين؟



حتى في قطاع غزة، اختارت حماس ما تعتقد أنه طول نفس، 



إدارة 


القطاع تحت الضغط و الحصار بدل الانفجار و تغيير الواقع. من 



يلاحظ قادة حماس الجدد يعرف جيدا أنهم أصبحوا ممن 




(يخشون) 



الموت و يؤثرون الحياة ، و هو ما لم يكن معروفا على مجاهدي 




الحركة إلى غاية استشهاد الشيخ ياسين و الرنتيسي رحمهم الله.




حماس اقتربت من قصة الغراب الذي لم يعد يتقن لا مشيته و لا 




مشية الحمامة. حماس و باقي الفصائل أوصلتهم إسرائيل لحالة 




فصام، فلا هم مقاومين بالسلم و العصيان و لا مجاهدين بالحديد و 




النار. تحول سلاحهم لسلاح دفاع عن النفس و ترويض سكان 




قطاع غزة بدل أن يكون سلاح مقاومة و تحرير (مبادرة).




الحل دائما يكون في العنصر الأسهل و الضعيف (العود لتحكرو 




يعميك). و كما قضمت أتفه مخلوقات الله اتفاق حصار النبي و 




صحبه في شعب أبي طالب.، و كما انقدت ارضة الجن من 



المهانة 



فاكلت عصى النبي سليمان ليسقط جثة هامدة. كذلك فحل القضية 




الفلسطينية او على الأقل ارجاعها لسكتها الصحيحة لن يأتي إلا 




من شعب عفوي ينتفض دون حسابات و لا خوف من خسائر.




بحجارة كما وقع في 87 و 2000 سيعيد الفلسطينيون كتابة 




التاريخ و يحولوا مليارات ابن زايد و ابن سلمان هباء منثورا! 




و قدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا.



 صدق الله العظيم.






أيوب رضواني 


0 تعليق

إرسال تعليق

أكتب لتعليق ...لك حرية الرأي والتعبير