حسن الحافة أصبح درويشا
شي واحد مشى كال للفقيه ديال الجامع راه الحافة ومن معه من السكايرية بوحدهم فالدوار لّي ما جاتهم هاد نزلة البرد المرفوقة بالحمى وبقاو صّح من ظالم .. ناض هو هو دار خطبة الجمعة على عدم الاغتراء بالحالة البدنية للكافرين لانه امتحان ليهم وتهيئ لسوء المصير لي كينتظرهم والعياذ بالله، مصدقا لقوله تعالى"أُولَٰئِكَ الَّذِينَ لَيْسَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ إِلَّا النَّارُ ۖ وَحَبِطَ مَا صَنَعُوا فِيهَا وَبَاطِلٌ مَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ"..
النّص لي صلى من وراه تا السلام ما بقاش بغى يردها علينا ..
دابا هذا ما تمشي تدّق عليه فالجُّوج ديال الصباح تكول ليه نوض وذن الفجر.
0 تعليق
إرسال تعليق