تسعة رهط ... سباب عداب الحافة
العذاب لي عذبني هاذ ولد القحبة هاذ الصباح ما عذبّوه ليا الجدارمية نهار تبعوني فالغابة.. هرب من الزريبة ودخل مع واحد الخلاّ وبقيت تابعو نجري الصباح كامل، ومع هو من جنس ونوع (تسعة رُهط) ؛ حلف تا يخرج مني زيت العود عاد يتشد..
وكيبان ليا إلى ما شد معايا الطريق قبل اليوم الموعود، غا نحويه بالغدايد والفقصة..
0 تعليق
إرسال تعليق