أحداث خطيرة مرت خلال الـ ١٠ أيام الماضية ) ..الكشف عن مؤامرة كبرى للإيقاع بمصر وتوريطها فى حرب شاملة من الأربعة حدود كالآتى :١ـ "أردوغان" يُغرِق ليبيا بالسلاح ويُقيم قاعدتين "جوية وبحرية" ويدفع بـ ١٣ ألف إرهابى تابعين له ويقترب من "سرت" ويُهدد الحدود المصرية ٢ـ "أثيوبيا" تُزيد من لهجة التحدى وتكشف عن عدم إعترافها بالحقوق التاريخية لمصر فى مياه النيل وقالوا علناً : عايزين نبيع المياه لمصر "المليار متر مكعب مياه بمليار دولار" ٣ـ "تركيا" تجُر شكل "مصر" وتُهدد ثرواتنا من الغاز فى المياه الإقليمية بالبحر المتوسط ٤ـ "اسرائيل" تستغل إنشغال الجيش المصرى على الحدود الجنوبية والغربية والشمالية وتدخُل سيناء وتُسيطر على ( ٧٢٠ كم ) تحديداً من ( حدود مصر الشرقية حتى مدينة الشيخ زويد بالقرب من "قرية الريسة" وبإمتداد جنوباً ٣٠ كم )ـــ القول الفصل هو ( حتى الآن "حدودنا الغربية" مُؤمنة والأشقاء فى "ليبيا" فى صراع مع جماعة الإخوان الإرهابية ــ "أثيوبيا" لم تبدأ فى ملىء سد النهضة وهناك فرصة لتدويل القضية ــ القوات البحرية المصرية تقف بالمرصاد فى مياهنا الإقليمية و"حقل ظهر" يعمل بكامل طاقته ــ الجيش فى سيناء يُسيطر ومُعدل العمليات الإرهابية وصل لإربعة عمليات فى الشهر بعد أن كان فى عام ٢٠١٤ وصلت لـ ٢٧٥ عملية شهرياً ) ـــ بإختصار ( القرار المصرى مُستقل ، أى قرار يتم إتخاذه يكون مدروساً ، الرئيس السيسى لديه تقديرات الموقف بكافة التفاصيل والحلول والخطط والخطط البديلة ) الخلاصة : إسرائيل تدفع "أبى أحمد" رئيس وزراء أثيوبيا للصدام مع "مصر" ، وهى التى تُدعم "أردوغان" فى تحقيق أطماعه فى "ليبيا" ، وهى التى تُساعد وتُخطط وتُمول الإرهابيين فى سيناء بالتعاون مع أذرعها فى "قطر"إذا نطق السفيه
0 تعليق
إرسال تعليق