القصة لا تلائم الجمهور الناشئ شهر ونص فدارالقحاب الحلقة الأولى ............. موحماد مول الحانوت
تنبيه: المنشور لا يلائم الجمهور الناشئ.
شهر ونص فدار الحاجة:
الحلقة 1 :
عام 1995 هو أكفس سنة دوزتها فحياتي تكرفصت فيها بزآآف
تشردت تبهدلت مالقيتش لي يرحمني. رجعت فالعيد الكبير مقودة
عليا... الواليدة هي لي عطاتني فلوس المركوب باش نرجع لسلا،
لقيت براهيم السيد لي خدام عندو حل بشي سيمانة قبل مانجي.
حطني الكار فالمحطة وعييط عليه جا عندي المحطة وشبع فيا
سبان و جمع معايا بواحد جوج تسرفيقات ……
براهيم كان مقود فرييو، ما فقلبو لا رحمة لا شفقة، حيت دوز تا
هو المعاناة فالطفولة ديالو بحال لي دوزت. تكرفس بحالي داكشي
لي خلاه إحقد على الكرة الأرضية. هزني فموطور وجايين
فالطريق قال ليا يالله طفات عليك الشمعة و الله كن لقيتني شديت
الخدام تانخلي دين موك فالمحطة إشبعو فيك كويلات حوآآآا.
يالله خدمت يومين و هما يعييطو على براهيم فالبلاد قالو ليه راه
موك ماتت. قال ليا موحماد: نتا جيتي دابا غا يومين هادي و
الواليدة ماتت وانا خاصني نسد غانمشي البلاد و نتا مغانخليكش
فالمحال بوحدك. تابريكت راك دابا دوزتي فيها 3 سنين
غايكرضوك هاد ولاد القحاب. واش عندك عند من تبقا؟ سيمانة
إلى طولت كاع غانرجع. قلت ليه لا ونتا راك عارف هدشي
عمرك شفتني مشيت عن شي حد و لا جا عندي شي واحد .
بقا كايشوف فيا وجبد واحد ستة لاف ريال وعطاها ليا قال ليا
الحل لي كانشوف ليك هو ترجع البلاد من هنا سيمانة نتلاقاو هنا.
طلعت لسدا بقيت كانخمم و كانسب فمو لي مات مابانش ليها
إمتى تموت تا رجعت من البلاد. هزيت شاكوشي وخرجت. هبط
ابراهيم ريدو وسد المحال و قال ليا يالله نوصلك تا المحطة. قلت
ليه لا لا غاسير بلا مانبرزطك غانمشي فالطوبيس.
ديمارا موطورو و زاد وبقيت واقف قدام المحال كانشوف قلت
دابا هد ولاد القحاب تلت سنين هادي ونا كانطلع ليهوم البوطا
لديور و كانركبها ليهوم و لكن تا شي زامل مانقدش ندوق عليه
نبقا عندو تا يرجع ابراهيم. و الفكرة ديال نرجع البلاد مابغاتش
دخل ليا لدماغي وانا يالله جيت منها باشمن وجه غانرجع عند
الواليدة. بقيت كانشجع فراسي و كانزعم فيه لا أموحماد
ماخاصكش ترجع البلاد خاصك تكون راجل دابا نتا راك عندك
خمسطاشر عام شحال قدك ديما تبقى مضرك مورا الكونطوار
وتهرب من الواقيع ؟؟؟
بقيت كانفكر و سهيت وانا نقول هي إلى وقفت نقلب على شي حل
قبل مايطيح ضلام ….. طاحت ليا واحد لكليانة ديالنا فدماغي
سمييتها حنان باقا شابة و هي لي فيه شوية ديال الضو فداك
الدرب كامل. و خا ماعنديش فيها شي أمال نيت حيت باقا طالبة
جامعية و كارية غا جوج بيوت فالسطاح هي وشي بنات خرين.
ولكن مهم هو عندي إحساس بلي مغاتخلاش عليا وغاتقلب معايا
على شي حل.
مشيت قصدتها طلعت مع دروج تلاقيت مع صاحبتها. قالت ليا
موحماد فين غادي ؟؟ و كاضحك قلت ليها كاينة حنان باغي
نشوفها ؟؟ قالت ليا كاينة ولكن هدوك لي شافوك طلعتي إشوفوك
نزلتي راه محضيين و ماطعتلش عندها. قلت ليها فدماغي
وصافي قودي تانتي باقي ليا غا الحوآآآ. طلعت دقيت
على حنان خرجات وبقات حال فيا فمها حسيت بيها ماعجبهاش
الحال و لكن فنفس الوقت مابغاتش تقمعني.
عاوت ليها لي كاين وبلي مقطع بيا الحبل. وديك الساعة مكاين لا
بورطابل بحال هد الساعة، قالت ليا ليا سير سبقني للشاريع و
نلقاك حدا التليبوتيك. جات دخلات للتليبوتيك سدات داك البرتوش
ماعرفتهاش مع من كانت كاتهضر ولا أش قالت ليه خرجات
وقالت ليا شوف راه غانديك عند واحد السيدة دووز عندها هد
السيمانة. ولكن تعامل معايا بتارجليبت تا نتا ماتحشمنيش. هاد
السيدة راه خاطيرة غادير راسك سطل مكاتشوف مكاتسمع
مكاتفهمش. وإلى جاب الله لعبتي معاها شي لعب ماشي هو هداك
راه لا أنا لا نتا و راه لوكان معزيزش عليا وكاتبقى فيا مانتعملش
معاك بحال هكدا.
دابا يالله نشدو الطوبيس عندها ...... !
يوتباع....
شيخ ...... شاطر
0 تعليق
إرسال تعليق