اليوم في مصر.. تلعب ماتش بين المقاولون وطلائع الجيش... المقاولون ربحو الماتش.. - فيديوهات

اليوم في مصر.. تلعب ماتش بين المقاولون وطلائع الجيش... المقاولون ربحو الماتش..
















حتى نفهم، ما يقع حاليا في مصر........ 
نهاية السيسي....
محمد علي ممثل و مقاول مصري عندو مقاولة ديال البناء، لكن ماتيخدمش مع الناس ، كيخدم فقط مع الجيش المصري و سطر على تخدم مع الجيش ماشي لي والا يخدم ، دار ثروة من هاد الخدمة ولا ملياردير ، اكثر من 10 سنوات و هو شاد معاهم المشاريع ، لكن فلخر كلاوه فرزقو..
الخدمة مع الجيش صعيبة خص يثيقو فيك لانك غدير علاقات و غتعامل مع الجنرالات و الضباط الريوس الكبار ديال الدولة و من تم غتوصل تال الرئيس.
خونا صافي ولا تاهو من رجالات الدولة بحكم ولا منهم كرجل اعمال و رويضة سكور ، كيقضي ليهم الأغراض ، يعني اي حاجة بغا يبنيها الجيش ولا الرئيس هو لي كيتكلف بطريقة مباشرة بلا مادخل اي مقاولة أخرى و هادشي مخالف للقانون لكن بسرية تامة.
المشروع لخر لي غيفرگع الرمانة ، هو اوطيل 7 نجوم بملايير الدولارات ، بغا يبنيه السيسي كمشروع خاص ليه ولضباطه ، نعس فاق ، قاليهم غدا ديك البلاصة تولي فندق ، فعلا الجيش هز التلفون عيط لمحمد علي ، قالو لو غدا جيب الخدامة و بدا تبني هدا امر ديال الرئيس ، بلا عقد بلا والو ، حيت اصلا داكشي ديال الجيش امر تعمل ،الفلوس كتحضر من خزينة الدولة وتا واحد ماعندو الحق يسول فين غادا هاد الفلوس، خونا بدا يبني من رزقو و خسر فلوس خيالية .
القصة طويلة لكن باختصار فهاد المشروع ماعطاوهش رزقو، ولا هضر يمشي للحبس مشات على عينو ضبابو...
صبر تاعيا وقرر يبيع كل املاكه في مصر و هز ولادو و مشا لإسبانيا ، غا وصل دار فيديو قاليهم اعطيوني رزقي ، و بدا يفضح و يقول اسرار السيسي و الجيش ، جبد كاع المشاريع لي دار للسيسي فالنوار ، منهم قصووور للسيسي و اراضي و منتجعات ، و ڤيلات و المقبرة لي دفنت فيها امم سيسي و الحفلات و فضح مشروع توسيع قناة السويس ، هادشي بملاييير ديال الملايير ديال دولارات لي ممكن تحل مشكل ملاييين الفقراء و البطالة و تقاد البلاد ، لو مشات للشعب و خونا كيبني لراسو و يبرع و مرتو في الوقت لي ديما فالخطابات كيقول حنا فقراء و مصر فقيرة .
الشعب المصري تصدم بهاد الارقام الخيالية من فلوس الشعب لي كتمشي فالخوا الخاوي و البذخ ديال سي الرئيس و الشعب كيموت بجوع ، السيسي لي جا باش يقضي على الفقر و اصلاح التعليم و الصحة، لا سبيطارات لا مدارس و خونا كيبني فالفنادق و القصور تحت الدف بلا خبار تاواحد

0 تعليق

إرسال تعليق

أكتب لتعليق ...لك حرية الرأي والتعبير